أوضح عدد من مشايخ قبائل بني مالك بمحافظة الداير بمنطقة جازان لـ«عكاظ»، أن الجبال في المحافظة خاصة وعلى طول الحدود عامة عصية على المهربين والمتسللين الذين يحاولون العبور من خلالها واختراق أمنها وحدودها. وأكدوا تعاونهم وتجاوبهم مع رجال الأمن والإبلاغ عن كل مهرب أو متسلل، وخاصة في ظل الأوضاع الراهنة مع انتشار فايروس كورونا والاحترازات التي اتخذتها الدولة.
وقال شيخ شمل قبائل آل خالد الشيخ فرحان بن حسين الكبيشي المالكي، إن المحافظة ترتبط بحدود طويلة مع اليمن وبها جبال شاهقة ووعرة يحاول المتسللون العبور منها، وخاصة من المهاجرين غير الشرعيين من القرن الأفريقي محملين بالأسلحة والمخدرات لنشر بؤر إجرامية في الداخل، إضافة إلى نشر الأمراض ومنها فايروس كورونا المستجد المنتشر حالياً في العالم. وأضاف: نحن كمشايخ وعرائف وأفراد قبائلنا نعي الدور المطلوب منا في التعاون مع رجال حرس الحدود ورجال الأمن في الإبلاغ عن هؤلاء المجرمين والمساعدة في القبض عليهم، وعلينا دور كبير في التعاون مع رجال الأمن في التصدي لهذه الحشود ومنعها من نشر الجريمة المنظمة والأمراض والأوبئة بالداخل، وهو ما تسعى إليه المليشيات الحوثية الإيرانية بدفعهم لذلك، دون مراعاة للجوانب الإنسانية والأعراف الدولية. مؤكدا أن هناك رجالا بواسل يقفون على هذه الحدود وهي آمنة مطمئنة بحمد الله، ونحن نعيش حياتنا الطبيعية ونلتزم بالأوامر والتوجيهات من القيادة في الجلوس بالمنزل، والتباعد الاجتماعي، حرصا على سلامتنا وصحتنا.
من جهته، أشار شيخ شمل قبائل حبس الشيخ مشبب بن محمد الحبسي المالكي، إلى أن جبال المحافظة صلبة وصعبة وعصية كصعوبة سكانها وصلابتهم، وتتكسر عليها محاولة كل طامع ومتربص بهذا الوطن العظيم، ورجال أمننا البواسل بالمرصاد لمن يريد الإفساد في هذه البلاد الطاهرة، والمواطن هو العون والعين لخدام بلادنا وحراسها، وهو رجل الأمن الأول، وأمن بلادنا مسؤوليتنا جميعاً.
ولفت شيخ قبيلة آل نخيف الشيخ موسى بن جابر النخيفي المالكي، إلى أن أمن الوطن خط أحمر وسلامته وسلامة مواطنيه هي بلا شك ما تسعى إليها قيادتنا الرشيدة، ونحن في وطن الخير والعطاء يجب أن نحافظ على المكتسبات، ولا نسمح لأي متسلل الدخول بطريقة مخالفة ونشر الوباء بين أفراد المجتمع، ونحن عاهدنا القيادة على السمع الطاعة والحفاظ على الوطن والتعاون مع رجال الأمن في ردع المتسللين، والحفاظ على الصحة العامة لهذا الوطن وأبنائه.
وجالت عكاظ على بعض المواقع الحدودية وقراها، ووقفت على سير الحياة بشكل طبيعي ولا أثر للمتسللين، إذ يقف على حدودها رجال الأمن، وفي داخلها أبناؤها، ولن يضرها ما يحاول الأعداء نشره أو إرساله على مواقع التواصل الاجتماعي، والجميع ملتزم بالإرشادات الوقائية لمنع انتشار فايروس كورونا، والتعليمات الصادرة في ذلك، حفاظا على صحة الجميع.
وقال شيخ شمل قبائل آل خالد الشيخ فرحان بن حسين الكبيشي المالكي، إن المحافظة ترتبط بحدود طويلة مع اليمن وبها جبال شاهقة ووعرة يحاول المتسللون العبور منها، وخاصة من المهاجرين غير الشرعيين من القرن الأفريقي محملين بالأسلحة والمخدرات لنشر بؤر إجرامية في الداخل، إضافة إلى نشر الأمراض ومنها فايروس كورونا المستجد المنتشر حالياً في العالم. وأضاف: نحن كمشايخ وعرائف وأفراد قبائلنا نعي الدور المطلوب منا في التعاون مع رجال حرس الحدود ورجال الأمن في الإبلاغ عن هؤلاء المجرمين والمساعدة في القبض عليهم، وعلينا دور كبير في التعاون مع رجال الأمن في التصدي لهذه الحشود ومنعها من نشر الجريمة المنظمة والأمراض والأوبئة بالداخل، وهو ما تسعى إليه المليشيات الحوثية الإيرانية بدفعهم لذلك، دون مراعاة للجوانب الإنسانية والأعراف الدولية. مؤكدا أن هناك رجالا بواسل يقفون على هذه الحدود وهي آمنة مطمئنة بحمد الله، ونحن نعيش حياتنا الطبيعية ونلتزم بالأوامر والتوجيهات من القيادة في الجلوس بالمنزل، والتباعد الاجتماعي، حرصا على سلامتنا وصحتنا.
من جهته، أشار شيخ شمل قبائل حبس الشيخ مشبب بن محمد الحبسي المالكي، إلى أن جبال المحافظة صلبة وصعبة وعصية كصعوبة سكانها وصلابتهم، وتتكسر عليها محاولة كل طامع ومتربص بهذا الوطن العظيم، ورجال أمننا البواسل بالمرصاد لمن يريد الإفساد في هذه البلاد الطاهرة، والمواطن هو العون والعين لخدام بلادنا وحراسها، وهو رجل الأمن الأول، وأمن بلادنا مسؤوليتنا جميعاً.
ولفت شيخ قبيلة آل نخيف الشيخ موسى بن جابر النخيفي المالكي، إلى أن أمن الوطن خط أحمر وسلامته وسلامة مواطنيه هي بلا شك ما تسعى إليها قيادتنا الرشيدة، ونحن في وطن الخير والعطاء يجب أن نحافظ على المكتسبات، ولا نسمح لأي متسلل الدخول بطريقة مخالفة ونشر الوباء بين أفراد المجتمع، ونحن عاهدنا القيادة على السمع الطاعة والحفاظ على الوطن والتعاون مع رجال الأمن في ردع المتسللين، والحفاظ على الصحة العامة لهذا الوطن وأبنائه.
وجالت عكاظ على بعض المواقع الحدودية وقراها، ووقفت على سير الحياة بشكل طبيعي ولا أثر للمتسللين، إذ يقف على حدودها رجال الأمن، وفي داخلها أبناؤها، ولن يضرها ما يحاول الأعداء نشره أو إرساله على مواقع التواصل الاجتماعي، والجميع ملتزم بالإرشادات الوقائية لمنع انتشار فايروس كورونا، والتعليمات الصادرة في ذلك، حفاظا على صحة الجميع.